دار الايتام رعب حقيقي يعيشه الاولاد الذين تتراوح اعمارهم بين 3 و 15 عاما
ومعظمهم يتامى ومن المعوقين
ويذكر الصحفى الذى التقط الصور بانه شاهد وصور الكثير من المأسي
في العراق ولكنه لم يتألم اكثر من هذه الصور .
ويضيف أنهم تعرضوا لاعتداء جنسى. وان هناك دلائل تشير
أن الميتم يستخدم كبيتا للدعاره ووسيلة لكسب المال.
اللهم الطف بأبنائنا من هؤلاء الكلاب الذين جاءوا مع هذه الحكومة العميلة الذين يدعون بالحرية والديمقراطية
اللهم دمرهم
اللهم اخسف الارض بهم
اللهم احشرهم بجهنم يارب
فأن هذه الجرائم تحتاج الى شدة لحماية اعراض هولاء الاطفال
ولايوقفها الا الضرب بقوة على هؤلاء المجرمين
ومن يتستر عليهم او يقف معهم لاي سبب فيجب ان يحاسب
فالسيف السيف على مثل هذه الرقاب ... وكل من استغل ابناء
المسلمين اللهم فاجعل السيف على عنقه مسلطا ياقوي يا عزيز
أضغط هنا لرؤية الصورة بالحجم الصغير.
هولاء المجرمين الكلاب
كأنهم خنازير
.